لأنهم:
يتلقّون المعلومة من الإعلام دون تحليل أو تدقيق.
يُركّزون على الظاهر ولا يسألون:
من المستفيد؟
يظنون أن الأمور تجري صدفة أو من باب خطأ سياسي فقط.
يتأثرون بالدعاية والتهويل من دون العودة للجذور التاريخية.
وهذا النوع من التفكير السطحي يُسهّل على القوى الكبرى تمرير مخططاتها بدون مقاومة حقيقية من الشعوب.
ولكن الحقيقة أعمق بكثير:
في العمق هناك مخططات مدروسة منذ عقود بل قرون.
هناك أهداف اقتصادية، جيوسياسية، عقدية، واستراتيجية وراء كل صراع.
كل ما يجري في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يصبّ في مشروع إعادة تشكيل المنطقة (التفتيت – إعادة الرسم – الإضعاف).
الكثير من التحالفات و العداوات هي تمثيليات سياسية، والواقع مختلف تمامًا خلف الكواليس.
مثال واقعي:
حين غزت أمريكا العراق، صوّرت ذلك كتحرير. لكن الحقيقة: تمّ تدمير وطن، ونهب ثرواته، وزرع الفتن داخله، وسُرقت حضارته وتاريخه.
القضية الفلسطينية، تُسوّق اليوم على أنها نزاع حدودي، لكن في العمق هي مشروع استيطاني إحتلالي مدعوم غربياً لإضعاف الأمة بأكملها.
قول موجز:
سذاجة الشعوب سلاح بيد العدو، ووعيها يقظة تهدد مخططاته.
#Barinajans #Hasan Barın
#TrumpNükleer #ÇifteStandart #İranABDGerilimi #NükleerEnerjiKrizi #İsrailİran #TrumpAçıklaması #ABDİranPolitikası
#TrampNüvə #İkiüzlüSiyasət #İranAmerikaGərginliyi #NüvəEnerjiQadağası #İranİsrail #TrampBəyanatı #ABDNüvəGücü